1: ﴿لَيسَ بِأَمانِيِّكُم وَلا أَمانِيِّ أَهلِ الكِتابِ مَن يَعمَل سوءًا يُجزَ بِهِ وَلا يَجِد لَهُ مِن دونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصيرًا﴾الأمر المتعلق بالأماني في هذه الآية هو :
2: ﴿وَمَن يَعمَل مِنَ الصّالِحاتِ مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولئِكَ يَدخُلونَ الجَنَّةَ وَلا يُظلَمونَ نَقيرًا﴾ نقيراً المقصود به
3: ﴿وَمَن أَحسَنُ دينًا مِمَّن أَسلَمَ وَجهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبراهيمَ حَنيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبراهيمَ خَليلًا﴾ معنى ( و مَن أَحسَنُ ديناًهو
4: اصطفى الله نبيّه إبراهيم عليه السلام
5: الوصية الجامعة للخلق جميعا أولهم و آخرهم هي .
6: المقصود بالكتاب الذي أَنزَل مِن قبل في قوله تعالى ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا آمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ وَالكِتابِ الَّذي نَزَّلَ عَلى رَسولِهِ وَالكِتابِ الَّذي أَنزَلَ مِن قَبلُ )هو
7: ﴿وَقَد نَزَّلَ عَلَيكُم فِي الكِتابِ أَن إِذا سَمِعتُم آياتِ اللَّهِ يُكفَرُ بِها وَيُستَهزَأُ بِها فَلا تَقعُدوا مَعَهُم حَتّى يَخوضوا في حَديثٍ غَيرِهِ إِنَّكُم إِذًا مِثلُهُم) المقصود بقوله مثلهم هو :